إلى كل من عاش مثلي في محضنة الأم يرضع وينام مقمطا لا يتحرك حتى اذا بلغ الفطام و تفتحت أذناه عن السمع و فمه عن النطق مر مباشرة إلى روضة الجدة حيث تتحول مخيلته الصغيرة إلى شاشة كبرى تعرض فيها الجدة أفلام الرعب و البطش أبطالها "الرهبان ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/28