منذ ساعات الصباح الباكر، يستقبل الحلَّاق صلاح بيبي أصيل مدينة المحرس (يمتهن الحلاقة منذ 32 سنة) والعاملين معه، الزبائن من مختلف الأعمال لحلاقة شعرهم بالقصات المتنوعة، هكذا هو المكان الذي يضج بالحركة، الابتسامات ترتسم على الوجوه، يتساقط الشعر شيئاً فشيئاً، أصوات الات الحلاقة تعلو، المقص يسري على الشعر بهدوء، ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/07/27