استرقنا لحظة فارقة من جولتنا بين اللوحة و الثانية ، لرفع لبس نفسي و وجداني طالما راودني كلٌما توقٌفت أمام رسوم الفنانة التشكيلية ازينب الغول التي تؤسرني بدهشتها وتلقي على بياض دفاتري كتلة من الأسئلة ، تستوجب منٌي تأويلها و الإمعان في تفسير ما خفي وراءها من أحاسيس تقرع شبابيك ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/08/04