في عالم اليوم ، تتحرّك القوى الكبرى بمنطق القوة والمصلحة بأسلوب انتقائي لا يراعي سوى مصالحها الاقتصادية والسياسية ، لتدفع بقية الشعوب ثمن قرارات تُصاغ في الغرف المغلقة وتُنفذ بعيدًا عن قسوة الواقع . ما دفعنا إلى هذا الحديث هو العقوبات الأمريكية والأوروبية الأخيرة المفروضة على روسيا، هذه العقوبات لا ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/10/26