شهدت مدينة القصر خلال السنوات الماضية توسعا عمرانيا هائلا إلا أن المرافق الأساسية لم تواكب حاجيات المتساكنين ومنها عدم وجود سوق يومية مستجيبة للشروط الصحية فالأهالي يقضون حوائجهم إمّا من السوق اليومية بقفصة أو من باعة الخضر والغلال أو من السوق الأسبوعية والتي بدورها تحتاج إلى عناية فائقة من حيث التنظيم وخاصة مسألة الانتصاب الفوضوي الذي يقلق راحة المتساكنين ومستعملي الطريق الرابطة بين القصر وقابس فمتى تتحرّك الجهات المسؤولة وتتجاوز هذه المشاكل بإحداث سوق يومية تنظم حركة البيع بالسوق الأسبوعية.