طالب السيد علي فوزي رميدة ابن الشيخ حسن العيادي الحكومة المؤقتة بإعلام العائلة بموقع قبر والده الذي اعدم بعد مؤامرة 1962 ودفن في مكان مجهول. وأوضح ابن الشيخ العيادي أنه ظل يبحث عن مكان دفن والده منذ 15 سنة وأن النظام السابق كان ينهره ويلاحقه ويرفض إعلامه بمكان دفن والده وهو ما سبب له عدة أمراض آخرها إصابته بجلطتين في المخ. ويأمل علي فوزي أن يتمّ تسليم العائلة جثة والده خاصة وقد تم تسليم جثث كل قتلى مؤامرة 62 إلا جثة والده.