يواجه النجم الخميري بعين دراهم صعوبات بالجملة خاصة في الفترة الأخيرة حيث التقلبات المناخية وضعف الرصيد البشري وتشتت اللاعبين فضلا على المصاعب المادية.
أدّت التقلبات المناخية التي عاشتها جهة عين دراهم الى انقطاع الفريق عن التمارين مما أثر على الحضور البدني لزملاء الدبوسي. من جهة أخرى شكل ضعف الرصيد البشري وقلة خبرة اللاعبين ووجود حوالي 6 لاعبين بتونس العاصمة، حجرة عثر أمام طموح النجم في لعب الأدوار الأولى في بطولة الرابطة الجهوية ببنزرت.
كما تعد الصعوبات المالية عائقا آخر أمام تجسيد الطموحات في الصعود.