بعد أن دخل الموسم بقوة وبرز كمنافس جدي من أجل الصعود باحتلاله للمرتبة الأولى الى غاية الجولة الخامسة تراجعت نتائج النجم الخميري بعين دراهم بسبب الظروف المناخية والصعوبات المادية فضلا عن عدم استقرار الرصيد البشري.
من جهة أخرى مثلت ظاهرة تغيير المدربين من أبرز العوائق التي حالت دون نحت مسيرة متميّزة ليكتفي الفريق بلعب الأدوار الثانوية في انتظار الموسم القادم الذي سيشهد تغييرات كبيرة بالنسبة الى الزاد البشري بعد أن قررت الهيئة تطعيم المجموعة ببعض العناصر الشابة مقابل الاستغناء عن بعض اللاعبين ممن أصبحوا غير قادرين على إفادة الفريق.