مدرب النادي الافريقي الفرنسي باتريك لوفيغ سوف يجد نفسه مجبرا على ان يكون مدربا مساعدا في الأوراق الرسمية أي على ورقة المباراة حتى يمكن له ان يجلس على مقعد البدلاء ولا يجد نفسه مضطرا على الجلوس في مدارج القيروان أو داخل حجرات الملابس مثلما حصل في لقاء المنزه الأخير. لكن على البنك سوف يكون العجوز الفرنسي مثل مدرب مستقبل المرسى الذي عرف حدوده وقبل ان يكون مدربا مساعدا بما ان كليهما ليست له الدرجة الثالثة التي تخول له ان يكون مدربا أول وهذه الغرائب لا تحصل الا في كرتنا... مساعد اجنبي يحصل على امتيازات مدرب كبير!!.