بعد تأجيل قبول أجل الترشحات للمرة الثالثة والعزوف التام على رئاسة الأمل خيرت الهيئة المنسحبة أن تكلف السلط الجهوية بايجاد حل سريع والاتفاق على موقف لمصلحة النادي لانقاذه من الفراغ الذي قد يؤدي إلى وضعية كارثية للامل. السلط الجهوية اجتمعت بالهيئة المنسحبة وعلى راسها الرئيس عادل مرجان وطرحت المسالة واقترحت العودة على الرئيس المستقيل الذي لم يعط موافقته النهائية لكنه لم يرفض المبدأ.
جلسة الحسم
أفادنا عضو الهيئة المديرة الاستاذ قنطاوي نوري بعد ظهر أمس أن جلسة الحسم ستكون ليلة الاربعاء (أي البارحة) وقد علمنا أن مرجان قد طالب بمراجعة عديد المسائل منها الدعم وضرورة اعانة الفريق ماديا وتحرك رجالات النادي لمد يد المساعدة وحسب الكواليس فإن مرجان عائد لرئاسة النادي.