أمام تردي الأوضاح لعديد الشرائح الاجتماعية وعدم فتح قنوات تواصل حقيقية تتبنّى المطالب الاساسية لهذه الشرائح، تظل المرافق الادارية وجهة المحتجين فقد عمدت عدة نسوة يوم أمس الى غلق مركزي البريد بالمدينة مطالبات بالتشغيل. عديد المواطنين يقفون أمام مركز البريد الرئيسي في حيرة من أمرهم.