صرح الفاضل السايحي مستشار وزير العدل للجريدة أن سيدة العقربي ما زالت إلى حدّ الآن في تركيا وأن السلط التونسية بصدد التفاوض مع الحكومة التركية لتفعل بطاقة الجلب الدولية الصادرة في حقها. وأشار السايحي إلى أن المنظمة التي كرمت سيدة العقربي هي غير حكومية مبينا أهمية تحرك المجتمع المدني في تونس من أجل الضغط على السلط التركية للبحث في مسألة تكريم العقربي وتمكينهم من جلبها إلى تونس. وللإشارة فقد صدرت بطاقة جلب في حق سيدة العقربي منذ يوم 10 أوت 2011.