أظهرت معطيات رسمية في تشيكيا بأن 8728 من سكانها وقع طردهم بسبب العنف العائلي منذ أن أعطي للشرطة الإذن بالقيام بمثل هذه التصرفات عما يزيد عن السبع سنوات. وأشارت إحصائيات "لتجمع الأمان الأبيض" الخاص بالعنف المنزلي في البلاد بأن الشرطة التشيكية تقوم بمثل هذه الأعمال تجنبا لإعتداءات قوية قد تحصل للأفراد داخل المنازل. ويرى عدد من المحللين بأن العنف في المنازل بالتشيط لا يقتصر على العنف الجسدي بل يتعدى ذلك للعنف النفسي والإقتصادي الذي تتصاد وتيرته بمرور الزمن.