كشف الناشط الحقوقي الليبي مصطفى عبد الكبير أن الجهة التي قامت باختطاف التونسيين مرتبطة بالقيادي بفجر ليبيا وليد القليب الموقوف في تونس. وأوضح أن جميع التونسيين المختطفين بأمان ويخضعون لحراسة مشدّدة من قبل المجموعة الخاطفة وأن المفاوضات والحوار متواصل بين الأطراف الليبية من أجل الإفراج عن المختطفين. وأضاف في تصريحات إذاعية اليوم السبت 13 جوان 2015 أنه لا يمكن الحديث عن مقايضة بين الطرفين واصفا حادثة الاقتحام على السفارة التونسية واختطاف 10 من الموظفين بالخطيرة مشيرا إلى أن السلطات التونسية عليها اتخاذ القرار المناسب.