تمكنت الوحدات الأمنية الجزائرية من تفكيك شبكة تجسس لتتكون من مجموعة أفراد يحملون الجنسيات الليبية والمالية والأثيوبية والليبيرية والنيجيرية والكينية، و أسفرت العملية الأمنية عن حجز وسائل اتصال متطورة كانت تستعمل في التجسس لصالح إسرائيل. هذا وتمّ إحالة الموقوفين للجهات المعنية من أجل التحقيق معهم وفضح المخططات التي كانوا يعملون عليها في المنطقة، بعد أن تبين حقيقة الجهة التي تقف وراءهم.