بعد أن وصلتني أخبار سارّة عن خدمات راقية وحركات نبيلة منبعها كالعادة رجل المواعيد الكبرى الرياضية و صاحب المبادرات النبيلة لتوفير مناخ طيب و ظروف مريحة للفرق التونسية و العربية هو اسم نقش في سجلات الفرق الكبرى التونسية و العربية في عالم تنظيم التربصات لفترة فاقت الثلاثة عقود من الزمن بعيدا عن الدعاية المجانية والاضواء الزائفة المصطنعة هو فخري يعيش الذي بدأ حياته كخبير محاسب و متفقد مركزي للمالية ليعبر بسلام و ثقة في النفس و نجاح باهر في عالم التسيير الرياضي ليصل إلى ما تألّق فيه اليوم و هو تنظيم التربصات لفرق تونسية و عربية و أوروبية… فخري يعيش خريج المدرسة القومية للادارة كما شغل خطّة إطار سامي في الإدارة التونسية و مدير عام لعدة شركات و مؤسسات خاصّة مثل فلاش و سوماف و غيرها قبل أن يتفرّغ لعالم الأعمال. أمدّني بصور حصرية و مقالات قيّمة تشهد على صدق أقوالي بدون رمي ورود أو مجاملة ، هو الذي عشت معه ملاحم كروية و مغامرات إفريقية و عربية مع النادي الصفاقسي. و منها أسطورة زميا الشهيرة. …… فخري يعيش بقي كما عهدته رجل ذكي رصين جدي مغامر مؤثر و فاعل على الدوام…… الشيء من مأتاه لا يستغرب ستبقى على الدوام رمز الحركات الراقية لخدمة الرياضة التونسية و العربية و صانع الحدث في المواعيد الكبرى الرياضية في تونس و الوطن العربي. بالتوفيق و النجاح دائما و أنت تعمل بجد و نوايا صادقة بعيدا عن الدعاية المجانية و الأضواء الزائفة … تعليقات