الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الإعلان
التونسية
الجريدة التونسية
الحوار نت
الخبير
الزمن التونسي
السياسية
الشاهد
الشروق
الشعب
الصباح
الصباح نيوز
الصريح
الفجر نيوز
المراسل
المصدر
الوسط التونسية
أخبار تونس
أنفو بليس
أوتار
باب نات
تونس الرقمية
تونسكوب
حقائق أون لاين
ديما أونلاين
صحفيو صفاقس
كلمة تونس
كوورة
وات
وكالة بناء للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
Turess
بيان للهيئة الوطنية للمحامين حول واقعة تعذيب تلميذ بسجن بنزرت
لاليغا الاسبانية.. سيناريوهات تتويج ريال مدريد باللقب على حساب برشلونة
معرض تونس الدولي للكتاب: الناشرون العرب يشيدون بثقافة الجمهور التونسي رغم التحديات الاقتصادية
كأس تونس لكرة اليد : الترجي يُقصي الإفريقي ويتأهل للنهائي
الاتحاد المنستيري يضمن التأهل إلى المرحلة الختامية من بطولة BAL بعد فوزه على نادي مدينة داكار
بورصة تونس تحتل المرتبة الثانية عربيا من حيث الأداء بنسبة 10.25 بالمائة
الأنور المرزوقي ينقل كلمة بودربالة في اجتماع الاتحاد البرلماني العربي .. تنديد بجرائم الاحتلال ودعوة الى تحرّك عربي موحد
اليوم آخر أجل لخلاص معلوم الجولان
الإسناد اليمني لا يتخلّى عن فلسطين ... صاروخ بالستي يشلّ مطار بن غوريون
الرابطة الثانية (الجولة العاشرة إيابا)
البطولة العربية لألعاب القوى للأكابر والكبريات: 3 ذهبيات جديدة للمشاركة التونسية في اليوم الختامي
مع الشروق : كتبت لهم في المهد شهادة الأبطال !
رئيس اتحاد الناشرين التونسيين.. إقبال محترم على معرض الكتاب
حجز أجهزة إتصال تستعمل للغش في الإمتحانات بحوزة أجنبي حاول إجتياز الحدود البرية خلسة..
بايرن ميونيخ يتوج ببطولة المانيا بعد تعادل ليفركوزن مع فرايبورغ
متابعة للوضع الجوي لهذه الليلة: أمطار بهذه المناطق..#خبر_عاجل
عاجل/ بعد تداول صور تعرض سجين الى التعذيب: وزارة العدل تكشف وتوضح..
قطع زيارته لترامب.. نقل الرئيس الصربي لمستشفى عسكري
معرض تونس الدولي للكتاب يوضّح بخصوص إلزام الناشرين غير التونسيين بإرجاع الكتب عبر المسالك الديوانية
الملاسين وسيدي حسين.. إيقاف 3 مطلوبين في قضايا حق عام
إحباط هجوم بالمتفجرات على حفل ليدي غاغا'المليوني'
قابس.. حوالي 62 ألف رأس غنم لعيد الأضحى
أهم الأحداث الوطنية في تونس خلال شهر أفريل 2025
الكاف: انطلاق موسم حصاد الأعلاف مطلع الأسبوع القادم وسط توقّعات بتحقيق صابة وفيرة وذات جودة
نهاية عصر البن: قهوة اصطناعية تغزو الأسواق
حجز عملة أجنبية مدلسة بحوزة شخص ببن عروس
الصالون المتوسطي للبناء "ميديبات 2025": فرصة لدعم الشراكة والانفتاح على التكنولوجيات الحديثة والمستدامة
انتفاخ إصبع القدم الكبير...أسباب عديدة وبعضها خطير
هام/ بالأرقام..هذا عدد السيارات التي تم ترويجها في تونس خلال الثلاثي الأول من 2025..
إلى أواخر أفريل 2025: رفع أكثر من 36 ألف مخالفة اقتصادية وحجز 1575 طنا من المواد الغذائية..
الفول الأخضر: لن تتوقّع فوائده
مبادرة تشريعية تتعلق بإحداث صندوق رعاية كبار السن
تونس في معرض "سيال" كندا الدولي للإبتكار الغذائي: المنتوجات المحلية تغزو أمريكا الشمالية
إحباط عمليات تهريب بضاعة مجهولة المصدر قيمتها 120 ألف دينار في غار الماء وطبرقة.
تسجيل ثالث حالة وفاة لحادث عقارب
إذاعة المنستير تنعى الإذاعي الراحل البُخاري بن صالح
زلزالان بقوة 5.4 يضربان هذه المنطقة..#خبر_عاجل
النفيضة: حجز كميات من العلف الفاسد وإصدار 9 بطاقات إيداع بالسجن
تنبيه/ انقطاع التيار الكهربائي اليوم بهذه الولايات..#خبر_عاجل
برنامج مباريات اليوم والنقل التلفزي
هام/ توفر أكثر من 90 ألف خروف لعيد الاضحى بهذه الولاية..
خطير/كانا يعتزمان تهريبها إلى دولة مجاورة: إيقاف امرأة وابنها بحوزتهما أدوية مدعمة..
الدورة الاولى لصالون المرضى يومي 16 و17 ماي بقصر المؤتمرات بتونس العاصمة
أريانة: القبض على تلميذين يسرقان الأسلاك النحاسية من مؤسسة تربوية
بطولة فرنسا - باريس يخسر من ستراسبورغ مع استمرار احتفالات تتويجه باللقب
سوسة: الإعلامي البخاري بن صالح في ذمة الله
لبلبة تكشف تفاصيل الحالة الصحية للفنان عادل إمام
بعد هجومه العنيف والمفاجئ على حكومتها وكيله لها اتهامات خطيرة.. قطر ترد بقوة على نتنياهو
ترامب ينشر صورة له وهو يرتدي زي البابا ..
كارول سماحة تنعي زوجها بكلمات مؤثرة
هند صبري: ''أخيرا إنتهى شهر أفريل''
قبل عيد الأضحى: وزارة الفلاحة تحذّر من أمراض تهدد الأضاحي وتصدر هذه التوصيات
صُدفة.. اكتشاف أثري خلال أشغال بناء مستشفى بهذه الجهة
تونس: مواطنة أوروبية تعلن إسلامها بمكتب سماحة مفتي الجمهورية
الأشهر الحرم: فضائلها وأحكامها في ضوء القرآن والسنة
خطبة الجمعة .. العمل عبادة في الإسلام
ملف الأسبوع.. تَجَنُّبوا الأسماءِ المَكروهةِ معانِيها .. اتّقوا الله في ذرّياتكم
أولا وأخيرا: أم القضايا
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
عضو المكتب السياسي لحزب «الوطد» مصطفى الجويلي ل«الصباح»: المعارضة تتعرض لحصار إعلامي..!
منية العرفاوي
نشر في
الصباح
يوم 10 - 10 - 2017
تعالت أصوات المعارضة في الآونة الأخيرة للتنديد بممارسات الائتلاف الحاكم الذي تتهمه أحزاب المعارضة البرلمانية وغير البرلمانية بكونه يستبطن رغبة باتت واضحة في إعادة سحب البلاد مجدّدا إلى مربّع التسلّط وقمع الحريات وخاصّة منها حرّية التعبير وحريّة التظاهر والاحتجاج ضدّ قرارات السلطة، التي تراها المعارضة، قرارات لا تصبّ في مصلحة الشعب بل ستعمل على تأجيج وتأزيم الأوضاع الاجتماعية، والمقصود بذلك أساسا مشروع قانون المالية لسنة 2018.
أستاذ الاقتصاد بالجامعة التونسية وعضو المكتب السياسي لحزب الوطنيين الديمقراطيين الموحد مصطفى الجويلي، وفي قراءة لمشروع قانون المالية،أكّد ل"الصباح" أن هذا القانون أثبت انحياز الحكومة لمصالح لوبيات المال والأعمال على حساب الفقراء وضعاف الحال الذين سينتفضون دون شك على هذه الأوضاع، حينها سُتجبر السلطة على مواجهتهم بالقمع المباشر.
وفي هذا الحوار الخاطف ل"الصباح" أبدى الجويلي تحفّظاته على مشروع قانون الميزانية، كمختصّ وكسياسي معارض لخيارات الحكومة من خلال هذا القانون، كما تحدّث عن حقيقة ما وصفته قيادات من الجبهة الشعبية،بأنه "محاصرة إعلامية للجبهة الشعبية"، كما تطرّق في سؤال أخير إلى مسألة الانتخابات الجزئية بألمانيا والمترشحين إلى هذه الانتخابات.
"الميزانية.. ملف سياسي وليس تقني"
حول كل الجدل واللغط الذي رافق إحالة مشروع قانون المالية لمجلس نواب الشعب تمهيدا للمصادقة، سألنا د. مصطفى الجويلي عن تقييمه لهذا المشروع وما إذا كانت لديه تحفّظات حوله، وأجابنا بقوله "تفاصيل قانون المالية 2018 ما زالت لم تنشر بعد ولكن هذا لا يمنعنا من التعاطي مع المنطق العام الذي يحكم قانون المالية وخيارات الحكومة بشكل عام. الميزانية موارد ونفقات والقراءة العلمية تقتضي اخذ الجانبين بعين الاعتبار إلا ان الخطاب الرسمي ينطلق من فرضية ان الدولة ليست لها امكانيات حتى يبرر ما يسمى بسياسة التقشف وهذا مجانب للصواب تماما على الاقل لسببين. "
ويضيف الجويلي "أولا إذا أخذنا بعين الاعتبار ان التهرب الضريبي يكلف الدولة خسارة سنوية بين 10000 و11000 مليون دينار (60 % تقريبا من المؤسسات الخاصة تتهرب من الضريبة) وأن الأداءات المثقلة بلغت في 2014 ما يقرب 8000 مليون دينار وان الاقتصاد الموازي يكلف خسارة جبائية سنوية تفوق 9000 مليون دينار وان التخفيضات الديوانية تكلفنا خسارة سنوية بمعدل 3000 مليون دينار.. هذا يعني ان الحكومة تتغافل عن امكانيات مالية تمكنها من مضاعفة ميزانيتها وتبحث عن الموارد حيث لا توجد. السبب الثاني يكمن في المنح والامتيازات التي تمنحها الدولة تحت غطاء تشجيع الاستثمار لشركات من بينها شركات عالمية عملاقة رقم معاملاتها يبلغ أضعاف ميزانية الدولة ( 2300 مليون دينار سنة 2015) في نفس الوقت الحكومة تتحجج بضعف الامكانيات كلما تعلق الامر بتحسين الخدمات الاجتماعية (تعليم، صحة، ...) العمومية."
وقد أشار الجويلي إلى كون ملف الميزانية ليس ملفا تقنيا بل سياسيا بامتياز، قائلا "إذا كانت الحكومة والأحزاب المكونة لها لا تريد المس بمصالح الشركات الأجنبية واللوبيات المحلية بل بعض العائلات تحديدا فهذا سيدفع ضرورة نحو التداين ( وضرورة الرضوخ للاملاءات) وتحميل الكلفة للشرائح الاجتماعية الفقيرة والمتوسطة وتردي الخدمات الاجتماعية".
مؤكّدا على "انحياز الحكومة لمصالح اللوبيات والرأسمال الأجنبي سيؤدي ضرورة إلى تهميش وتفقير شرائح اجتماعية واسعة تمتد من المعطلين عن العمل الى جزء هام من أصحاب المؤسسات الصغرى والمتوسطة وهذا من الممكن أن ينتج حالة من الاحتقان والاحتجاج الواسع لن تجد الحكومة من حل سوى مواجهته بالقمع المباشر" وفق تعبيره.
"الدكتاتورية ليست هواية"
لم ينف عضو المكتب السياسي لحزب الوطنيين الديمقراطيين الموحد مصطفى الجويلي أن "الجبهة تواجه حصارا إعلاميا هذا صحيح ولكن ليست الجبهة فقط بل كل الأصوات المعارضة لخيارات التحالف الحاكم. كما اشرت سابقا خيارات الحكومة قد تؤدي الى توسع دائرة الاحتجاج والعودة إلى مربع القمع والدكتاتورية. "
مضيفا "الدكتاتورية ليست هواية أو حالة نفسية بل هي الشكل الضروري لكل سلطة سياسية تكون خياراتها معادية للشعب".
ومؤشرات رغبة الأحزاب الحاكمة في عودة الدكتاتورية عديدة منها ما ورد في الخطابات الأخيرة لرئيس الدولة، المضايقات التي يتعرض لها بعض الإعلاميين، التعاطي الأمني مع الاحتجاجات، خطابات التخوين والتشويه للمعارضين، الدعوات لتحوير الدستور، المشهد الكرنفالي السخيف في سوسة والذي يحاول استعادة صورة الزعيم الواحد "الحاكم بأمره" ....كل هذا يأتي ضمن مسار التضييق على الحريات وفرض الخطاب الواحد والخيارات الواحدة المدافعة عن مصالح اللوبيات والمعادية لانتظارات عموم التونسيين في التشغيل والتنمية والسيادة على ثرواتهم. الجبهة الشعبية معنية اكثر من غيرها بالتشويه والحصار لأنها حسابيا القوة السياسية الثالثة ولأنها مؤهلة أكثر من غيرها (بشرط تطوير أدائها وأساليب عملها) أن تكون عنوانا سياسيا جامعا لكل الشرائح المتضررة من خيارات التحالف اليميني الحاكم". وفق تعبيره".
وفي ختام حديثه معنا أجاب مصطفى الجويلي على سؤال يتعلّق بموقفه وموقف حزبه من الانتخابات الجزئية بألمانيا ومن ترشّح نجل رئيس الدولة، والمدير التنفيذي لحزب حركة نداء تونس حافظ قائد السبسي لهذا المنصب، أجاب قائلا "هذا منسجم مع منطق "التوريث" و"حكم العائلة". لكن حافظ قائد السبسي يفتقد لرصيد وتجربة سياسية ودخوله إلى مجلس النواب هو بمثابة "التربص" أو "الخبرة" التي ستضاف الى سيرته الذاتية حتى يسهل ترشيحه فيما بعد لمنصب أرفع. قد "وصل الأمر إلى حد الدفع بمحمد الناصر الى الاستقالة من رئاسة المجلس لصالح "الابن المدلل".
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
خاص:قبل أسابيع من المؤتمر الوطني للاقتصاد:«التونسية» تكشف توصيات صندوق النّقد الدولي للحكومة
سعاد البيولي الشفّي («الجبهة الشعبية») ل «التونسية»:عقلية الهيمنة والإقصاء تسيّر الائتلاف الحاكم
نواب ينددون بالأعمال التخريبية ليلة امس واخرون يعتبرونها نتيجة حتمية لخيارات فاشلة
نواب ينددون بالأعمال التخريبية ليلة امس واخرون يعتبرونها نتيجة حتمية لخيارات فاشلة
تونس : نواب ينددون بالأعمال التخريبية ليلة امس واخرون يعتبرونها نتيجة حتمية لخيارات فاشلة
أبلغ عن إشهار غير لائق