تتضمن المسابقة العالمية عدد 52 مباريات هامة جدّا أهمها نهائي رابطة الأبطال الأوروبية بين الريال وليفربول والمباريات الودية الدولية وتتقدمها مباراة المنتخب الوطني ضد نظيره البرتغالي.. والكويت ومصر.. ريال مدريد –ليفربول (الشوط الأول) ( 1 - x) مباراة قوية وغامضة تشد أنظار العالم كلّه ريال مدريد خرج بخفي حنين ولم يتوج بالبطولة ونفس الشيء بالنسبة لفريق ليفربول الذي كان موسمه مخيبh للآمال محليا..المواجهة ستكون غامضة ومشوقة. ريال مدريد –ليفربول (النتيجة النهائية)(1 - 2) مثلما سبق وذكرنا من الصعب التكهن بنتيجة المباراة وستكون مفتوحة على احتمالين وكلاهما قادر على التتويج. البرتغال–تونس (1 - x) لقاء ودّي من الوزن الثقيل ومهم جدا للعناصر الوطنية لإثبات جدارتهم وسيكون كل لاعب مطالب بتقديم مردود جيد أمام نجوم البرتغال لإقناع المدرب نبيل معلول بجدارتهم في التحول إلى المونديال. تركيا–إيران (1-x) مباراة مهمة وصعبة ولكن الضغط المسلط على المنتخب الإيراني سيكون عاملا ايجابيا للمنتخب التركي الذي سيعمل كل ما في وسعه للخروج بنقاط الفوز. فرنسا –جمهورية ايرلندا (1) يعج المنتخب الفرنسي بنجوم ممتازين وهو من المنتخبات المرشّحة للذهاب بعيدا في المونديال..ورغم أنه مؤهل للفوز على جمهورية ايرلندا لكن المهمة لن تكون يسيرة. ايطاليا –السعودية (1 - x) سبب عدم ترشح ايطاليا للمونديال خيبة أمل كبيرة في كامل أنحاء العالم وسيكون مطالب خلال هذه المباراة الودية بتحقيق انتصار لترميم المعنويات. البوسنة والهرسك –الجبل الاسود (1) تبدو المباراة مثيرة تجمع بين منتخبين مغمورين ولكنهما يقدمان عروضا ممتعة ومتميزة. الكويت – مصر (1-2) حوار عربي مشوّق وحماسي وينتظر أن يكون من أفضل اللقاءات فنيا وكلاهما قادر على تحقيق الفوز. سبورتينغ خيخون –غرناطة (1) يصارع فريق خيخون من أجل العودة إلى الدرجة الأولى الاسبانية رغم أن مهمته تبدو صعبة جدّا في ظل اسبقية النقاط لرايو فاليكانو. ريال سرقسطة – بلد الوليد (1-x) كلاهما تضاءلت حظوظه في تحقيق الصعود في ظل المنافسة الشرسة مع خيخون ورايو فاليكانو لكن ريال سرقسطة الأقرب للفوز. ريوس ديبورتيو – قرطبة (1) لقاء دون رهان يجمع بين فريقين ضمنا البقاء في الدرجة الثانية الاسبانية وبالتالي فان هذا اللقاء شكلي. ألميريا –الكوركون (1) يمكن القول ان هذا الموسم للنسيان لألميريا والكوركون وهما مطالبان بالتدارك ومصالحة جماهيرهما. قاديس – تينيريفي (1) لا خيار أمام قاديس سوى الفوز للإبقاء على حظوظه في الصعود.