كتبنا مرّات ومرّات عن العرافة والدجالين... وتساءلنا كيف تسمح السلط بانتصاب المحتالين؟ فهل تحسبون أن كلامنا وجد آذانا صاغية؟... أبدا! بل إن الظاهرة أصبحت الآن طاغية! فلا تعجبوا إن جاءكم يوما خبر بين الأنباء... مفاده أن العرافة أسّسوا عمادة على غرار عمادة الأطبّاء!