لئن استبشر الجانب الأوفر من الاحباء باعلان المنصف السلامي عن اعتزامه الرجوع لرئاسة النادي الصفاقسي باعتباره المنقذ المالي للجمعية في الاوقات الحرجة جدا وباعتباره رجل المرحلة التي تتسم بالكثير من الحساسية بسبب تراكم الديون والخطايا التي ينبغي تسديدها حتى لا يتعرض الفريق الى أقسى العقوبات من «الفيفا». وللاسف الشديد تعرض المنصف السلامي من جديد الى سوء المعاملة حيث تحول البعض الى المركب الجديد على امل ان يدور الاجتماع هناك ودعوته للانسحاب الا ان التئامه في نزل الزيتونة دفع بالبعض الى تهشيم صورة الرجل المثبتة بالمركب وتوجيه عبارة ارحل » Dégage « له ولعماد المسدي المؤهل ليكون نائبا اول له في صورة عودة السلامي للرئاسة. تأجيل الجلسة العامة الانتخابية تأخير الجلسة العامة الانتخابية الى يوم 27 أوت بدل 20 من نفس الشهر بسبب ضيق الوقت على ان تنعقد الجلسة العامة الخارقة للعادة بالمركب الجديد.