سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
التعليق
[email protected]
05/10/2011
3ib ya si l mongi article kif hedha ma yjich mennek enti w zid t9oul mchit lel parc w rit chay mchina lel parc w 3malna ajwé2 é7tifeleya bdét mel 5 mta3 la3chéya w flam mes w drabouét w baflouét w ghné jdid w
يوم 4 أكتوبر 1920 هو تاريخ تأسيس النادي الإفريقي ويوم 4 أكتوبر 2011 هو عيد الميلاد «91»... وكان من المنتظر أن يحتفل الأفارقة من مسيرين ولاعبين وإطار فني وأحباء بهذا اليوم الذي له تاريخ في سجل الجمعية ولكن مر هذا اليوم في الخفاء لا لافتات في أرجاء الحديقة «أ» وباب الجديد... ولا في الشوارع والأنهج القريبة... ولا بلاغات... ولا بيانات باستثناء بعض الأسطر بالفرنسية على الموقع الرسمي... والأدهى من كل ذلك أن الصدف شاءت أن تكون كل الأطراف غائبة تماما لأن النادي الإفريقي شد الرحال أمس إلى جدة لإجراء لقاء ودي ضد الأهلي السعودي غدا (الخميس) وكان على المسؤولين وفي مقدمتهم رئيس الجمعية جمال العتروس أن يكونوا في الموعد في هذا اليوم للاحتفال بالتسعينية وذلك بتنظيم حفل حتى وإن كان رمزيا وبسيطا بالحديقة «أ» يكون فيه المسيّرون القدامى والجدد، واللاعبون القدامى والحاليون والمدربون من كل الأجيال إلى جانب الأحباء حتى بأعضاء الخلايا في الداخل والخارج حاضرين ولو لبعض الوقت حتى لا تمر هذه الذكرى في الخفاء في يوم التأسيس وفي عيد الميلاد لأن هو المقصود أساسا لأن المسؤولين قد يلتمسون لأنفسهم عذرا بالقول إن هناك برامج في الأفق على امتد الأشهر القادمة ولكن كان يجب التفكير في يوم 4 أكتوبر دون سواه... وكان لابد أن يكون مرسوما بأحرف من ذهب في مفكرة 2011. قد تكون الصدفة لعبت دورها من خلال دعوة الأهلي السعودي ولكن هل يعقل أن يكون «الكل» في الخارج في عيد ميلاد فريق كبير كان له تاريخ حتى في الحركة الوطنية مثل النادي الإفريقي وفي اعتقادي الشخصي على الأقل لا يمكن أن يحصل هذا أبدا لأنني ذهبت إلى حديقة الرياضة «أ» ووجدت الأمور عادية ولا شيء يوحي بأي احتفال وأكثر من ذلك كانت الحركة قليلة في ظل وجود فريق الأكابر في جدة ثم عندما مررت بباب الجديد معقل القاعة الحمراء والبيضاء لم أجد أثرا للاحتفال أيضا ولو بلافتة تتدلى على واجهة وجدران المقر تذكر أبناء الجمعية بالتسعينية... هكذا قفزت الأسئلة إلى ذهني... وهكذا جالت هذه الخواطر بمخيلتي... وخاصة أن عيد ميلاد النادي الإفريقي هو الأول بعد ثورة 14 جانفي وعقب جلسة عامة حرة وديموقراطية لأول مرة أيضا ولا أدري كيف غفل فريق جمال العتروس عن ذلك... ودعوني أردد قول الشاعر: «عيد بأية حال... عدت يا عيد». المنجي النصري 3ib ya si l mongi article kif hedha ma yjich mennek enti w zid t9oul mchit lel parc w rit chay mchina lel parc w 3malna ajwé2 é7tifeleya bdét mel 5 mta3 la3chéya w flam mes w drabouét w baflouét w ghné jdid w 9dim w néss lkol fer7ana mais allah ghaleb l'équipe sénior fel sou3oudeya on ne pas faire mieux rabbi yehdik