من الأعمال المسرحية التي تبقى دوما عالقة بالذّاكرة لما فيها من استشراف والتصاق بالأنا الفردية والجمالية «يحيي يعيش» للفاضل الجعايبي وجليلة بكّار، هذا الإنتاج الذي يحظى بأحترام كبير ويتلقى الدعوات من هنا وهناك كان حاضرا أيام 7 و8 أفريل في الدارالبيضاء بالمغرب الأقصى ثم سيحط الرحال بعد ذلك في لبنان وقد علمنا أن جماعة فاميليا للانتاج تنوي تقديم سلسلة من العروض الختامية لهذه المسرحية خلال شهر ماي القادم في تونس قبل دخول مرحلة ابتكار عمل جديد بنفس الحرفية وبذات الارادة الابداعية.