عاجل/ استئناف الحكم الصادر في حق مراد الزغيدي    يهمّ الفتيات.. إدراج التلقيح ضد سرطان عنق الرحم برزنامة التلاقيح بداية من سنة 2025    بطولة العالم لألعاب القوى لذوي الهمم: محمد نضال الخليفي يهدي تونس ميدالية فضية جديدة    أبطال إفريقيا: إدارة الترجي الرياضي تطالب بتذاكر إضافية في النهائي القاري    صفاقس تفكيك عصابة لترويج المخدرات وغسيل الأموال...حجز 50صفيحة من مخدر القنب الهندي    الرابطة الأولى: برنامج الدفعة الثانية لمنافسات الجولة الرابعة إيابا من مرحلة تفادي النزول    الكيان الصهيوني يوبخ سفراء إيرلندا والنرويج وإسبانيا    عاجل : زلزال قوي يضرب بابوا غينيا الجديدة    هام: بشرى سارة للعاطلين عن العمل بهذه الولايات..فرص شغل في هذا القطاع..    تونس توقّع اتفاقية تمويل مع صندوق الإنماء الاقتصادي والاجتماعي لفائدة الفلاحة المندمجة بالكاف    غرفة التجارة و الصناعة : '' ندعو إلى إنشاء خط مباشر بين بولونيا وتونس ''    تسجيل 120 مخالفة اقتصادية في هذه الولاية    الخطوط التونسية: السماح لكل حاج بحقيبتين لا يفوق وزن الواحدة 23 كغ، و5 لترات من ماء زمزم    الجزائر: شاب يطعن شقيقته بسكين خلال بث مباشر على "إنستغرام"    القيروان: الكشف عن وفاق مختصّ في تزوير الشهائد العلمية وشهائد التكوين المهني    صفاقس: الاحتفاظ بعنصر تكفيري مفتش عنه..    اقتراب امتحانات الباكالوريا...ماهي الوجبات التي ينصح بالابتعاد عنها ؟    نقابة الصيادلة : إزدهار سوق المكملات الغذائية مع إقتراب الإمتحانات.. التفاصيل    عاجل/ السعودية تعلن عن قرار جديد يهم الحج..    الإبادة وهجوم رفح.. العدل الدولية تحدد موعد الحكم ضد الكيان الصهيوني    أبرز اهتمامات الصحف التونسية ليوم الاربعاء 23 ماي    عاجل : إصدار أوامر رئاسية متعلقة بالانتزاع من أجل المصلحة العمومية    مكلف بالإنتقال الطاقي : إنتاج 2200 ميغاوات من الكهرباء سيوفر 4500 موطن شغل    أتلانتا بطلا للدوري الأوروبي بعدما ألحق بليفركوزن أول هزيمة في الموسم    الإسباني بيب غوارديولا يحصد جائزة أفضل مدرب في الدوري الإنجليزي    قفصة: نقطة بيع من المنتج إلى المستهلك لبيع الأضاحي    فيديو : الخارطة السياسية...برنامج ملاك البكاري على قناة العربية    محاضرات وجلسات وورشات ..الذكاء الاصطناعي والصحافة البيئية بمدينة العلوم    مشاريع بالجملة لفائدة المستشفى الجهوي بجندوبة تنتظر تجاوز اشكاليات التعطيل    إحباط مخطط لعملية إجتياز للحدود البحرية خلسة وإلقاء القبض على 30 تونسيا    هلاك شاب في حادث مرور مروع..    «مرايا الأنفاق» لبنت البحر .. أسئلة المرأة والحرّية والحبّ والجمال    جائزة غسّان كنفاني للرواية العربية بفلسطين ..«برلتراس» لنصر سامي في القائمة الطويلة    «حلمة ونجوم» تمدّ جسور التواصل بين تونس واليابان    ‬قصص قصيرة جدا    رئيس الجمعية المكافحة الفساد يكشف عن انتدابات مشبوهة تتجاوز ال200 الف    ايران: بدء مراسم تشييع عبد اللهيان في مقر وزارة الخارجية    علي الخامنئي لقيس سعيد : ''يجب أن يتحول التعاطف الحالي بين إيران وتونس إلى تعاون ميداني''    قرقنة : قتيل في حادث مرور ثالث في أقل من اسبوع    اليوم: درجات الحرارة تصل إلى 42 درجة مع ظهور الشهيلي    4 ألوان "تجذب" البعوض.. لا ترتديها في الصيف    بشخصية نرجسية ومشهد اغتصاب مروع.. فيلم عن سيرة ترامب يثير غضبا    مهرجان كان : الجناح التونسي يحتضن مجموعة من الأنشطة الترويجية للسينما التونسية ولمواقع التصوير ببلادنا    الفيلم الفرنسي "Goliath" يفتتح الدورة السابعة لمهرجان الفيلم البيئي بتونس    اتحاد الفلاحة: الفلاحون يبيعون قرابة 150 الف اضحية فقط وفق الوزن في ظل سوق اكتسحه السماسرة    بطولة العالم لالعاب القوى لذوي الاعاقة: برونزية لمحمد نضال الخليفي في سباق 100 متر كراسي (فئة تي 53)    اياب نهائي كاس رابطة ابطال افريقيا : وفد الترجي الرياضي يشد الرحال الى العاصمة المصرية القاهرة    مجموعة تفادي النزول : صراع البقاء يزداد تعقيدا بعد فوز مستقبل سليمان على مستقبل المرسى واتحاد تطاوين على اتحاد بنقردان    قفصة: تقديرات أولية بإنتاج 153 ألف قنطار من القمح الصلب هذا الموسم    وزارة الصحة: جلسة عمل حول تركيز مختبر للجينوم البشري لتعزيز جهود الوقاية والعلاج من الأمراض الوراثية والسرطانية    تضاعف المخزون الاستراتيجي للحليب مقارنة بالعام الماضي    خامنئي لهنية.. مخبر سيتبع نهج رئيسي وسيتحقق وعد فلسطين من البحر للنهر    أبرز اهتمامات الصحف التونسية ليوم الاربعاء 22 ماي 2024    مسرحية "السيدة المنوبية" تفتتح الدورة الرابعة لأسبوع المسرح البلدي بتونس    هل فينا من يجزم بكيف سيكون الغد ...؟؟... عبد الكريم قطاطة    لتعديل الأخطاء الشائعة في اللغة العربية على لسان العامة    منبر الجمعة .. المفسدون في الانترنات؟    عاجل: سليم الرياحي على موعد مع التونسيين    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



رافقني الجريء إلى المطار ثم اتهمني بالهروب من المنتخب
عادل الشاذلي ل"الصباح الأسبوعي":
نشر في الصباح يوم 26 - 11 - 2012

علاء يحيى وسليم بن عاشور جديران بالمنتخب - نعم، طلب مني نبيل معلول الانضمام إلى الترجي - كنت على وشك الانضمام إلى ال»سي. آ. بي.» لولا الكنزاري - مما لا شك فيه أن الجمهور الرياضي يعرف الكثير عن عادل الشاذلي، يعرف أنه لاعب من الطراز الرفيع وأنه اللاعب التونسي الوحيد الذي توج بلقبي «الكان» و»الشان»،
وأنه من اللاعبين الذين يصنعون ربيع الرجاء البيضاوي حاليا، ولكن عندما تتحدث اليه تكتشف لديه خصالا أخرى مخالفة لسلوكه المستأسد بالملعب ومنها هدوء الطبع ودماثة الأخلاق والابتسامة الدائمة اضافة الى الصراحة والعفوية والتلقائية، هذا اللاعب كثر بشأنه الحديث، وخاصة بعد مغادرته مقر المنتخب الوطني في نهائيات الأمم الافريقية الأخيرة، والقطيعة مع النجم الساحلي، ورغبة الترجي التونسي في انتدابه قبل احترافه مع الرجاء، ولكنه آثر آنذاك الصمت، لذلك رأينا الفرصة سانحة للحديث معه في هذه المواضيع وغيرها بمناسبة تواجده مع فريق الرجاء البيضاوي ببنزرت في اطار لقاء الاياب للدور الأول للبطولة العربية للأندية
فكان هذا الحوار:
* لوتذكر القراء بقصة تحولك إلى الرجاء؟
في الحقيقة لعبت الصدفة دورها، فقد علمت بوجود فريق الرجاء في تربص بسوسة، فذهبت لأسلم على سي فاخر الذي أكن له كامل الاحترام باعتباره كان مدربي بالنجم، وأحبه كثيرا، ولم تخطر على بالي أبدا فكرة اللعب بالمغرب، وقد تبادلنا أطراف الحديث الذي كان عاديا، ولما أعلمته بأنني سأقضي أسبوعا بمراكش صحبة زوجتي أفادني بأن فريقه سيواجه في تلك الفترة فريق بيلباو وديا، ودعاني الى مشاهدة تلك المباراة، فلبيت الدعوة، وقد انتصر الرجاء 1/3، وقد أعجبت بطريقة لعب أبناء الرجاء التي تعتمد على اللمسة الواحدة، وبعد المقابلة دار بيننا حديث حول الانتماء الى الفريق، فطلبت يومين للتفكير، وتحدثت مع زوجتي في الأمر، فوافقت، وهكذا انتميت الى الرجاء رغم أنه كان لدي عرضان آنذاك، أحدهما محلي والآخر خليجي، وللعلم فلم تشدني الى الرجاء أسباب مادية، بل لذة اللعب، فلقد استهوتني طريقة لعب الفريق أمام بيلباو وتأقلمت معها سريعا حتى صرت محبوبا لدى أنصار الرجاء وأيضا أنصار النجم الذين أعلموني بأنهم يتابعون مباريات الرجاء وسعداء بمردودي به.
*هل كان العرض المحلي الذي ذكرته من الترجي؟
نعم، فقد طلب مني نبيل معلول أن أنضمّ الى الترجي الرياضي التونسي، ولكنني اعتذرت، أنا لاعب محترف ما في ذلك شك، ولكن أحب النجم كثيرا، ولذلك لا يمكنني الانتماء الى الترجي أو الافريقي وهما منافسان مباشران للنجم.
* صرح المهدي بن غربية رئيس النادي البنزرتي ل»الصباح الأسبوعي» بأنك كنت على وشك الانتماء الى «السي. آ. بي.»؟
فعلا، لقد اتصل ماهر الكنزاري بصهري وقال له احتاج الى عادل، علما بأنني أكن الكثير من الاحترام للكنزاري، ولو كان هو المدرب في لقاء الذهاب ضدنا لما انتصرنا عليه ب0/4 وأعتبره هو ومعلول من خيرة المدربين التونسيين، كما اتصل بي رئيس الجمعية المهدي بن غربية، واتفقنا على جميع الشروط، وكنت على وشك امضاء العقد، ولكن في الجلسة الأخيرة، والتي حضرها أعضاء الهيئة المديرة والمدرب الكنزاري فوجئت بالكنزاري يغادر المكان بعد 10 دقائق، لم أدر لماذا، ولكنني رأيت فيه موقفا غير مناسب فعدلت عن الانتماء الى الفريق، ربما يكون الدافع أمرا ذاتيا، لست أدري؟
* قال زياد الجزيري بأن النجم ارتكب غلطة كبرى بالتفريط في عادل الشاذلي. فماذا تقول؟
أقول ان زياد الجزيري هو الذي كان وراء مجيئي الى النجم، وقد أعطيت الكثير للفريق، وما صرحت به لاحدى الفضائيات التونسية ليس قدحا في النجم وجمهوره كما أراد البعض تسويقه من باب المغالطة، وهل يسيء المحب الى من يحب؟ لقد قلت الحقيقة التي يجب أن يعرفها الأحباء وذلك لمصلحة الجمعية، لقد طلب مني اللاعبون الأجانب بالنجم أن أتحدث الى الهيئة بشأن مستحقاتهم المادية لأن المثلوثي كان مع المنتخب والفالحي اعتذر، فاستجبت لهم، ولكن ما راعني الا انقلاب رئيس الجمعية ومساعده علي، ولما ذهبت لأتدرب أطردت من المقر، وسلطت علي عقوبة مالية ب28 ألف دينار، علما بأنني لم أتحصل على مستحقاتي منذ شهر ماي، وقيل لي «برا اشكي بينا»، وطبعا أنا لا أشتكي بفريقي، وأما استقدامي لعدل منفذ فقد كان من باب الحماية حسب نصيحة المحامي، بل أكثر من ذلك فضلت أن أتدرب بمفردي كالمشرد وأنا بالعاصمة، ولم أشأ أن أتدرب مع أي فريق آخر كان سيرحب بذلك بحكم علاقتي الطيبة بهم، وذلك احتراما للنجم.
* كيف وجدت الأجواء بالرجاء؟
ماذا تريدني أن أقول وقد وقعت العقد يوم الجمعة ولعبت في الغد أي السبت ضد برشلونة رغم أنني لم أتدرب طيلة 4 اشهر الا بمفردي؟ ولكن ونظرا لكوني لم أقم بالتحضيرات مع المجموعة فقد كنت اقضي اوقات التمارين مع المعد البدني لأستعيد ما فاتني حتى أصبحت جاهزا، وفي الحقيقة كان الجمهور صعبا معي في البداية وهذا موقف يفهم: لماذا تأتون بلاعب يبلغ 36 سنة من العمر؟، ولكن والحمد لله أحبوني كثيرا بعد الوقوف على حقيقة عقليتي الاحترافية، وانه لمن دواعي سروري أن أسمع 80 ألف محب من الرجاء يهتفون لعادل الشاذلي.
* هل ترى أن لعادل الشاذلي مكانا بالمنتخب الوطني؟
أترك الاجابة عن هذا السؤال للجمهور الرياضي، وعلى فكرة فان أحباء الرجاء الذين ألتقيهم يستغربون عدم دعوتي الى المنتخب، وبالمناسبة أود تصحيح موقف خاطئ روجوه عني عندما قالوا انني هربت من المنتخب مستعملين كلمة فرنسية تستعمل للهارب من الجندية، لقد آلمتني تلك الكلمة كثيرا، وأتساءل كيف يصفني يوسف الزواوي الذي أحترمه كثيرا وسمير السليمي الذي لا يعرفني بعدم الانضباط، ان أردتم معرفة الحقيقة عن انضباطي فاسألوا لومار ومعلول، وللحقيقة أذكر بما حدث في النهائيات الافريقية الأخيرة، لقد طلبت من المدرب سامي الطرابلسي بعد تربص اسبانيا أن يتركني بتونس ان كان لا يحتاجني، ولكنه أكد لي العكس، وفعلا كنت أشعر بأنني في فورمة كبيرة وقد كنت الأول في الاختبار البدني مع النجم وفي المنتخب، ولكن لم يتم اشراكي في المقابلة الأولى ضد المغرب، وقيل لي ان السبب فني، وتفهمت الأمر، وتوقعت أن ألعب ضد النيجر، ولكن دون جدوى، وقيل لي جهز نفسك لمباراة الغابون، ولكن وجدت نفسي خلال الحصة التطبيقية مع الفريق البديل وفي خطة ظهير أيسر!!! التفت الى نزار خنفير فأشار الي باليد للتهدئة فامتثلت، لقد كانت قصة انتمائي الى المنتخب قصة صراع طويل امتد على 3 سنوات أسهم فيها بقوة حمودة بن عمار حتى يتم الغاء القانون الذي يمنع من انتمى الى منتخبات الشبان بدول أخرى من اللعب بالمنتخب الأول لوطنهم الأم، وهذا يؤكد حبي لتونس، ثم أسمع بعد ذلك كلمة «ديزارتور» أي الهارب، لوكان الأمر كما يقولون لما سلمت على الجميع عند مغادرتي للمنتخب ومن ضمنهم المدرب سامي الطرابلسي الذي ودعته بالقبل والرئيس السابق للجامعة والرئيس الحالي للجامعة كذلك وديع الجريء الذي اصطحبني الى المطار، كما رافقني الى تونس أحد أعضاء الوفد. صدقني لم أفهم الى حد الآن لماذا تصرف معي سامي الطرابلسي بذلك الشكل، لقد وجدت في ذلك الموقف تقليلا من الاحترام وهذا ما لا أريده فأنا لا أقلل من احترامي لأي أحد، وعلى فكرة لقد كان فريد بن بلقاسم ونزار خنفير يشيران باشراكي في مباريات المنتخب، ولكن صوت المدرب غلب صوتي مساعديه، وبالمناسبة قال لي أحد أعضاء المكتب الجامعي آنذاك: أتعرف ما مشكلتك بالمنتخب؟ انها جديتك، لم أفهم، متى كانت الجدية نقيصة ومذمة؟ وما المطلوب في المقابل؟
* هل ترى أن بإمكان لاعبين آخرين افادة المنتخب، ولم تتم دعوتهم؟
نعم، فأنا مبتهج جدا بدعوة وسام بن يحيى والدراجي، وأعتقد أن علاء يحيى وسليم بن عاشور قادران على افادة المنتخب.
* لونترك حديث الرياضة جانبا ونتطرق الى الشأن العائلي. كيف يعيش عادل الشاذلي وضع الأبوة الحالي؟
انه جو مفعم بالسعادة لا يمكن وصفه، لقد رزقت منذ شهرين بابني قصي الذي أضاف الى سعادتنا العائلية سعادة أخرى، وقد استأذنت المدرب يوم الجمعة للتحول الى البيت للاطمئنان عليه وعلى زوجتي، وأنا سعيد جدا بذلك.
* تحدثت منذ قليل عن الجدية، وقد سبق لزوجتك أن صرحت قبل زواجكما بفترة أن فتى أحلامها يجب أن يكون سليم الجسم والعقل ورياضيا وطموحا. فهل ترى أنك تستجيب لهذه الشروط؟
لقد نشأت في وسط عائلي محافظ، أمي رحمها الله، ربتنا على الاستقامة والبساطة، وأنا بطبعي رياضي وطموح ومواظب على التمارين، وزوجتي تنتمي الى عالم الفن ومارست الرياضة كذلك، والفن والرياضة لا يتعارضان، أسباب كثيرة تجمعني أنا وزوجتي المحبة التي أكرمني الله تعالى بها والتي أحبها كذلك كثيرا، كان زواجنا ثمرة قصة حب حقيقية نعيشها أنا وزوجتي وان كان ذلك يغيظ البعض من باب الغيرة، ولكن متى انقطع الحسد من الدنيا؟ لقد عبرت زوجتي من فرط حبها لي عن استعدادها للتخلي عن عملها الفني والعروض المقدمة لها لتعيش معي بالمغرب، ولكنني لا أريد أن تحرم من هواياتها، لقد اقترحت عليها العمل بالمغرب ولكن ما زال الأمر سابقا لأوانه. أنا وزوجتي سعيدان، وأسأل الله تعالى أن يديم علينا هذه النعمة.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.