مثل أمام الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الإرهاب متهم بحالة سراح وجهت عليه تهم ذات صبغة ارهابية. وقد انكر التهمة نافيا انضمامه إلى أي تنظيم ارهابي بسوريا وقال انه كان سافر إلى سوريا في 2014 للقيام بأعمال الإغاثة متراجعا فيما كان صرح به بحثا من أنه انظم إلى كتيبة صقور الشام وتلقى تدريبات عسكرية. ورافع محاميه ملاحظا ان موكله لئن انظم إلى كتيبة أحرار الشام فإن هذه الكتيبة ليست إرهابية بل تابعة للجيش الحر طالبا الحكم بعدم سماع الدعوى في حقه. ثم قررت المحكمة حجز القضية للمرافعة.