منذ 6-6-2018 وانا اتودد لصبري واسعى جاهدا لنسيان الستراس وحتى السهاد كان يعانقني ولا يفارقني حتى اصبح جزءًا مني وكنت الاطفه بالتفكه والتغني بما لا يغير مني حتى جاء اليوم الموعود فجر اليوم فهاتفني الفرح فرحا بنجاح اميرتي ، اليوم فقط عادت لي البسمة الصريحة وغادرتني الاوهام الجارحة ، فحمدا لله على الصلاح والنجاح والله اسال لك اميرتي التوفيق في الرقي العلمي ، فقط انصحك بحسن تسطير مستقبلك وخذي اكسير النصح من اخيك محمد امين وركزي معه جزئيات علامات طريق التوفيق وانا كما تعلمون اصبحت حكما بصفارتي الابوية ..فهنيئا لك اميرتي ولكل الناجحين والناجحات ...