بعد أن عبّرت عن قرفي وقرّرت عدم الخوض في الانتخابات، غيّرت رأيي وعدت. لن أدافع عن مرشّح بعينه، بل سأقوم بدور مواطنيّ يتمثّل في مقاومة الأكاذيب والمغالطات والإشاعات في ركن سمّيته-على طريقة القدامى- "تنبيه الغافلين إلى اغاليط الفايسبوكيّين" ونبدأ على بركه الله : -تصريح منجي الرحوي بأنّ المساواة في الميراث ترف فكريّ يعود إل 2016، ويقدّم على أنّه تصريح جديد لضربه. على الإعلاميين توجيه السؤال إليه اليوم ليتّضح الموقف. -هناك سبر آراء يدور على الفايسبوك ويروّجه المعادون لترشّح يوسف الشاهد. والحال أنّ سبر الآراء ممنوع الآن وهو على كلّ مجهول المصدر وغير موثوق.