لضْمَارْ التلفزي أو قلّة الحياء،هي أن تتفضّل إحداهن في التلفزات بعدما استعرضت لنا أخبار الصحف في العالم نصحت المشاهدين أن لا يصبحوا مثل دونالد ترامب رئيس أمريكا، ولا يساهموا مثل الرئيس الأمريكي في نشر الإشاعة... أنا أرجو من الرئيس الأمريكي وأتمنّى من الولاياتالمتحدةالأمريكية، أن لا تعاقبنا في تونس، بما فعل السفهاء منّا في تونس، ما فعلوه بنا وبالتلفزات وبالإعلام عموما... في عهد الشيخ راشد الغنوشي. بَدْرُنَا التونسي في الوجود، وموت الضمائر و"الضْمَارْ"؟ الذي جعل من قلّة الحياء التلفزي والإعلامي "حريّة تعبير"، و"حقوق انسان"؟... لعنة الله على الأوباش، على الأوباش كلّهم، أوباش حريّة التعبير؟