القعباجي صار كيما العنوان الكبير واللافتة البراقة لمايعيشه العالم العربي والاسلامي مع الأسف دول تاكل في بعضها ومنظمات و أحزاب تزايد على بعضها ( صحيح مش الكل ) وتلافز ضايعة فيها و حضبة متاع منوعات ودراما و برامج وما نعرفش شنوة..وبرا هكاكة في عصور التكنولوجيا والحداثة والتقدم العلمي والعينين المحلولة والفايقة... ويا رسول الله كل واحد يقلك أنا الكل وغاب التواضع والمعرفة والعلم الصحيح والابداع الحق والحصيلو كائنات هشة يعرفها الحلزون..