إنفجرت الفضائح في قطاع كرة القدم بشكل متسارع وظهر جليا وواضحا أن الهياكل والجمعيات الرياضية والفضائيات وبرامجها تعج برهط من أشباه المسؤولين الرياضيين من ذوي التكوين الدراسي والإجتماعي والأخلاقي المتدني، ودورهم هو منافسة المتعصبين والمتهورين من الجماهير في التحريض على العنف اللفظي والمادي والنزول بالمسؤولية الرياضية إلى حضيض الإستهتار بكل القيم.