يقيم حاليا بقسم أمراض الدم بمستشفى فرحات حشاد بسوسة أحد لاعبي المنتخب الوطني لكرة السلة بعد الوعكة الصحية التي تعرض لها مؤخرا. وحسب الأخبار التي وصلتنا من مصادر طبية فإنّ هناك ضغوطات كبيرة على الهايكل الطبية وصندوق ال«كنام» لتتمّ معالجة هذا اللاعب خارج حدود الوطن وبالتحديد في أوروبا.غير أنّ علاج حالة اللاعب حسب ما أفادتنا به الدكتورة آمال نويرة لا يتطلّب نقله إلى الخارج مثلما ترغب في ذلك عائلته مضيفة أنه «لنا في هذا المستشفى على غرار بقية المستشفيات الأخرى الإطار الطبي الكفء الذي يتمتع بكل الإمكانات والآليات اللازمة لمتابعة حالته وتشخيصها والسهر على تجاوزها» وأضافت الدكتورة آمال أن المريض محل متابعة وإحاطة دقيقتين من قبل الإطار الطبي وحتى من قبل وزير الصحة الذي قالت أنه يتابع باهتمام حالته الصحية مؤكّدة على أن تتفهم عائلة المريض بأنّه لا جدوى ولا فائدة من تحويل ابنها إلى الخارج للتداوي...