تسأليني عن أريجِ الزهرِ في الوادي
لماذا هاجرتْ أسرابُهُ ؟..
إنني واللهِ لا أدري؛ فمُرِّي واسأليهِ
ربما كانت له أسبابُهُ !.
كيف يجتاحُ سكون الوردِ ظلٌ عابرٌ ؟
كيف لي أن أخْلُقِ الذُّعْرَ بساحاتِ العبيرِ؟
لم أكن يا ميّ إلا زفرةً مكلومةً
ألقت بها (...)
تسأليني عن أريجِ الزهرِ في الوادي
لماذا هاجرتْ أسرابُهُ ؟..
إنني واللهِ لا أدري؛ فمُرِّي واسأليهِ
ربما كانت له أسبابُهُ !.
كيف يجتاحُ سكون الوردِ ظلٌ عابرٌ ؟
كيف لي أن أخْلُقِ الذُّعْرَ بساحاتِ العبيرِ؟
لم أكن يا ميّ إلا زفرةً مكلومةً
ألقت بها (...)
خاص بأوتار
يا صديقتي الفاتنة الصغيرهْ
من أين أبدأ الحكايهْ؟
فلم يعد للثعلب
المكار أدنى حيلة ..
كي يلج الحضيرهْ
ولم يعد كما مضى
مختطف الدجاج
في جنحِ الظلام! ..
وأسدِل الستار
ومات في أعيننا
ثعلبنا المحتال..
من أين أبدأ الحكايهْ
والأرنب الذكيُّ (...)