ليست مسرحية ولا هي تمثيلية، ولم يكن فيلماً عربياً بل ساحة موت وإعدام واغتيال أبطالها أبناء العلقمي وأحفاد الشيطان.. عملاء الاحتلال ... وأعوانه ...أعضاء عصابات الخوراج التي خرجت عن الإجماع الوطني العراقي، لتلحق بالأعداء من كل الأصناف والأجناس. أرادوا (...)