كنت قد انتهيت من كتابة هذه المقالة ليلة اليوم الذي تم الاعتداء فيه عليّ, لأسجل ملاحظتي على خطورة نقل الاختلاف الفكري إلى التخلي عن الدفاع عن الحقوق الأساسية للإنسان المختلف معه. ولا علاقة لهذه المقالة بما جرى معي إذ أشكر كل الذين استنكروا حادثة (...)