كنت أصنع من الحكاية عالما و من الكلمة مشهدا حيا …..
شعرت بالغضب من النهاية و كأنني أواجه شخصا حقيقيا لا مجرد دور.
في عالمٍ يموجُ بالتغييرات، ويبقى فيه الفن هو الذاكرة الحية والشاهد الأصدق على قضايا الإنسان، يبرز اسم تيسير إدريس كحكاية مختلفة، حكاية (...)