- هدف الانقلاب احباط المجتمع! - وترسيخ فكرة ان الاختيار بيد الجيش لا الشعب .
- استعادة النظام السابق وسيطرة الدولة العميقة على العملية السياسية وعودة الانتخابات الشكلية هدف العسكر
- الاخوان يتميزون بسياسة امتصاص الصدمات.. والانقلابيون ليس امامهم الا (...)
الدكتور رفيق حبيبقد يرى البعض وجود مخاوف عملية من المشاريع السياسية التي تعتمد على المرجعية الإسلامية، من حيث إنها قد تفضي لنوع من التداخل والخلط بين سلطان الدين والسلطة السياسية، والمقصود بالطبع استخدام سلطان الدين في فرض السلطة السياسية، أو في (...)
دار الكثير من الجدل حول العلمانية والمشروع الإسلامي، وهل هناك علاقة بينهما أو منطقة تقابل، أم أنهما متعارضان تماما؟.. وفي هذا الجدل استخدمت أحيانا بعض مهارات اللعب بالكلمات، فنجد أنفسنا أمام العديد من المفاهيم العلمانية، والتي لا يحدد لها تعريف (...)
أتصور وجود معادلة داخل كل تنظيم أو مؤسسة للحفاظ على التوازن الداخلي، والمقصود من هذا التوازن هو قدرة التنظيم على الحفاظ على وظيفته وأساليبه وأهدافه، وقدرته على التطوير من خطابه وأساليبه وخططه، وقدرته على التكيف مع الأوضاع والظروف التي يعيش فيها، (...)
في ظل المعركة الدائرة حول التيارات الإسلامية، قيل الكثير حول العلاقة بين الدين والسياسة، حتى وصلنا إلى تصورات تجعل من تلك العلاقة خطرا داهما على وحدة الجماعة السياسية، وخطرا على العمل السياسي، وربما خطرا على الدين نفسه. وتلك الحالة من الجدل السياسي، (...)
تثار دائما العديد من القضايا حول جماعة الإخوان المسلمين، من المراقبين المهتمين بأمر الجماعة. ومن الواضح أن الجماعة تحظى بقدر كبير من الاهتمام، نظرا لما لها من تواجد جماهيري في العديد من الدول العربية، مما جعلها اللاعب السياسي الأول في مواجهة الأنظمة (...)
الدكتور "رفيق حبيب" من الأقباط المصريين المنتمين للكنيسة الإنجيلية، وهو صاحب عدد من الكتب المتميزة، تعبر عن مشروع يتبناه يقوم على ضرورة أن تكون المواطنة هي الوعاء الذي يجمع أبناء الوطن الواحد، وألا تكون الأديان حاجزًا مانعًا في التواصل.
وفي هذا (...)
هناك حملة متصلة من النخب الحاكمة، والنخب الثقافية العلمانية، ضد أن يكون للسياسة مرجعية دينية. وتلك الحملة في الواقع تصطدم مع شيوع التدين لدى جمهور الأمة، بصورة تجعل من الدين مرجعية للحياة. ولا يمكن تصور وجود مرجعية دينية للحياة عامة، دون أن تخضع (...)