بعد الانقسام الذي شهده حزب المؤتمر، وبعد الأضرار الكبيرة التي مسّت من صورة ناشطيه، وبعد الاتهام الواضح من شق عبد الرؤوف العيادي للشق الحكومي في الحزب، وهو اتهام انجرّت عنه وتخلّلته لغة سباب وشتيمة لا سقف لها ولا كابح، بعد ذلك كله حزم الفريق الأخير (...)