قديما كانت المعلومة والخبر والرسالة تضع شهورا لكي تصل، ويعود هذا البطيء في وسائل الاتصال البسيطة التي كانت تعتمد على خدمات
( الحمام، الراحلة، القوافل، التجار، المسافربن…). وشيئا فشيئا تطوّرت وسائل الاتصال تطوّرا تجاوز كل الحواجز الزمنية والجغرافية، (...)