ذات يوم ، منذ أعوام بعيدة، رافقت صديق من بلد عربي مشرقي الى مطار تونس قرطاج لتوديعه بعد أن أنهى دراسته في بلادنا . وقبل موعد اقلاع الطائرة جلسنا في مقهى المسافرين ودارت بيننا دردشة بقيت راسخة في ذهني الى الان ..
بعضها شخصي لا يهم القارىء ، وبعضها (...)
من حين لاخر ، يتناهى إلى مسامعنا ، نحن سكان تونس الخضراء، خبر مفاده أن 'حضرة' الامير قد حل ركبه الميمون بصحراء بلادنا الغربية منطقة الجريد أو الجنوبية الشرقية على الحدود التونسية الليبية ليمارس هو وصحبه ' رياضة ' الصيد البري ، عفوا 'رياضة' قتل (...)