ردت المديعة رولا ابراهيم المديعة بقناة الجزيرة والتي يعرفها المشاهدون من خلال تقديمها للنشرة المعاربية على تبرئء عائلتها منها بان ما صدر هو نتيحة للممارسات وضغوطات مورست على العائلة لحملها على اعلان تبرؤها منها على خلفية تغطية قناة الجزيرة للاحداث التي تجري حايا في سوريا. وكانت عائلة رولا ابراهيم نشرت بيانا تبرأت فيه من ابنتهم التي لم تستقل من عملها في القناة واعتبرت دلك منها عدم التزام بعهد العائلة مع الرئيس بشار الاسد ودكرت ان رولا لا تمثل الا تفسها. وتستمر المديعة رولا ابراهيم في مباشرة عملها بقناة الجزيرة غير مكترثة بما ينشر حولها على شبكة الفايس بوك او التويتر