اتصلت الزمن التونسي بنسخة من عريضة يتم ترويجها على نطاق واسع غي كافة الادارات والمؤسسات العمومية بمدينة سيدي بوزيد قصد الامضاء عليها يدين فيها اصحابها // سلوكات ما يسمى باعصاء مجالس حماية الثورة الدين نصبوا انفسهم ناطقين باسم الجهة حيث عمدوا صفتهم غير الشرعية هدة للقيام بعدة ممارسات//// واشارت العريضة التي نشرت نسخة منها اليوم جريدة الشروق اليومية كدلك الى ان ما اسمتهم باعضاء مجالس الثورة الفاقدين لكل شرعية حاولوا تنصيب نيابة خصوصية لبلدية سيدي بوزيد تضم محموعة مما اسمتهم العريضة // مشبوهين ومتورطين //كما نددت العريصة بلجوء اعصاء المجالس الى استعمال عبارة ديقاج وسيلة لخويف المسؤولين بالجهة وارهابهم للوصول الى تحقيق غاياتهم الشخصية .ولاحظ محررو العريصة ان اعصاء هدة المجالس الدين //عمدوا الى قلب الفيسته والظهور في مظهر الثوريين// يسعون الى تكريس ثقافة الانتهازية والقفز على الاحداث و// التهافت على مقابلة والي الجهة في مظهر يدكر بسلوكات الكتاب العامين للجامعات الدستورية // زمن الرئيس المخلوع. وختم اصحاب العريصة بالقول //لدلك فاننا نؤكد بان هؤلاء لا يمثلون احدا بجهة سيدي بوزيد ولا يحق لهم التكلم باسم اية جهة جمعياتية واو رسمية او غيرها ونعلن استعدادنا للتصدي لهم بكافة الوسائل ان هم تجاوزوا حدود حريتهم الشخصية/