أصدرت منظمة حرية وإنصاف بيانا يوم أمس الثلاثاء 16 جويلية، أعربت فيه عن اندهاشها من صدور ونشر بيانات من قبل أحد الأشخاص المنتمين إلى المنظمة سابقا ( قبل تجميد نشاطه)، اتهمت ضمنه احد الاحزاب الحاكمة بمحاولة "تشويه صورة المنظمة". وفي هذا الصدد، أوضحت حرية وإنصاف أنّ الأستاذة إيمان الطريقي هي الناطق الرسمي والوحيد باسم المنظمة وأنّ البلاغات والنشريات التي تتضمن توقيع الأستاذة لا تمثل المنظمة، مؤكدة أنّها ستتبع قضائيا كلّ من يحاول أن ينتحل صفة رئيس المنظمة.