السلام عليكم
كتبت على صفحات الأنترنيت مقالا و ذلك قبل يومين تقريبا بعنوان الشهيد فيصل قربع (المربعات و الرجولة).
في مقالي ذاك لم أقصد شخصا بعينه أو فئة، ولكني تأثرت أشد التأثر بإستشهاد أخينا فيصل قربع، ولشدة تأثري كتبت عن الرجولة و غيرها (...)
رحم الله الشهيد فيصل قربع و أسكنه الفردوس الأعلى.
إن القلب ليحزن و العين لتدمع على بلد يفعل هكذا بأبنائه, أما الشهيد فنفرح له ليقيننا الراسخ بأنه من أهل الجنة إن شاء الله و لا نزكي على الله أحدا.
و بعد تقديم التهاني و المواساة لنا جميعا (...)