افادت حركة الشعب بأنها تلقت دعوة في شخص النائب الأستاذة ليلى حداد، من السفارة الأمريكية لحضور لقاء مع وفد من الكونغرس الأمريكي، في زيارة إلى تونس. واعلنت رفضها هذه الدعوة، مؤكدة انخراطها الدائم في الذود عن استقلالية القرار الوطني، و معارضة كل ما من شأنه المس من سيادة تونس و شعبها. وبينت الحركة موقفها المبدئي القاضي بحماية السيادة الوطنية، وعدم السماح لأي جهة خارجية بالتدخل في الشأن الوطني.