نشرت سهير الدردوري النائبة بالمجلس الوطني التأسيسي عن حزب التيار الديمقراطي الإصدار الفايسبوكي التالي على صفحتها الشخصية :"مجلة المحروقات فصلها المستعمر الفرنسي قبل أن يخرج من تونس لحماية تواجده الاستعماري و حماية شركاته اللصوصية و فيها قوانين منذ 1948 و 1949 و 1951 و مازالت سارية المفعول لحد الآن و لا يمكن للحكومة تعديلها أو تقنينها. أكبر عدو للشعب التونسي هو مجلة المحروقات التي تسهل سلب و نهب ثرواتنا أمام أعيننا و يجب إنهاء العمل بهذه المجلة الخطيرة مهما كلف الأمر إضافة إلى إحداث وزارة خاصة بالنفط و المناجم إذا ما أردنا تأميم ثرواتنا النفطية و المنجمية".