قال شهود عيان أن مقابر بالمنطقة الغابية عين دراهم يرجّح أنها تعود إلى فترات تاريخية قديمة تعرّضت إلى النبش والتدمير من قبل باحثين عن الكنوز الثمينة. وأفاد الشهود أن الباحثين عن الكنوز يستغلون رسوما وإشارات على الحجارة المستعملة للدلالة على مكان وحدود القبر. وفي زيارة ميدانية قام بها راديو كلمة للمكان، شوهدت آثار الحفر على بعض القبور كما اندثرت العلامات الدّالة عليها.