إشتكى عدد كبير من مستعملي طريق قرمدة ومتساكنيه من القاصة رقم 5 الى حدود المفترق الدائري من غياب الانارة العمومية الليلة والجميع يقود سيارته او دراجته النارية وسط ظلمة حالكة وحتى التلاميذ لم يسلموا من هذه الوضعية وبعضهم خاف حتى من السير في الطريق وقد تسبّب ذلك في بعض الحوادث وان كانت بسيطة فانها خلفت فوضى وغضب وكان على القائمين عليها تعهّدها بالاصلاح لان هذه المنطقة تشهد غالبا حركة مرور غير عاديّة