هذه الحفرة لا تفرّق بين من دفع معلوم الجولان ومن لم يدفع …حفرة فاغرة فاها تنتظر كل غافل لتحيله على قسم الإستعجالي وسيّارته على الميكانيكي … هي موجودة منذ مدّة ولكن اعين الرقابة لم تلحظها أو رأتها ولم تحرّك سواكنها ..الاوناس او البلديّة لم تتحرك ولم تبادر بإصلاحها وتغيير الغطاء وقد يحصل ذلك عند اول كارثة تحل بصاحب درّاجة او سائق سيّارة والغريب ان الحفرة تتسع كل يوم ولا من مجيب …الله غالب المشكل في العقليات