بلدية صفاقس قامت بالصيانة لكامل الجهة الغربية لسور صفاقس من جهة شارع 18 جانفي وهو عمل مشكور ساهم في حماية السور من هذه الجهة من التآكل خاصة بعد سقوط بعض الحجارة منه تنبئ بما هو اخطر غير ان سور صفاقس ونظرا للعوامل الطبيعية والبشرية يستحق اكثر من لفتة بلدية صفاقس …السور ينتظر تدخلا على المستوى الوطني لانه يعتبر ثروة وطنية لا تهم صفاقس فقط ويتطلب مصاريف كبيرة للاعتناء به ومثل هذه الصورة لجزء من السور في باب الجبلي تغني عن كل تعليق وتظهر انه في طريقه الى السقوط والانهيار لان قاعدته بدات في التآكل ولا نريد ان نستفيق يوما والسور واقع وعندها تصعب حقا عملية الترميم .