في غياب الصيانة من طرف الجهات المعنيّة والمختصّة بدأت المدينة العتيقة يصفاقس في التآكل والسقوط مما دفع بعض أصحاب المحلات إلى التكفّل بمنع البنايات من السقوط بطرق بدائيّة ومكلفة ولكنها لا تغني عن التدخّل السريع والجاد والعلمي لترميم البنايات والحفاظ على تاريخ صفاقس وسورها ومدينتها العتيقة قبل حدوث الكارثة