– النقابة تركت العمل النقابي و تفرغت للعمل السياسي، الإتحاد يعين أعضائه داخل الحكومة و يعزل الوزراء. – أحزاب مرخص لها تدعو للخلافة و لا تعترف لا بتونس و لا بالدولة. – ديمقراطية في حقيقتها فوضى أنجبت الفقر و التعاسة للمواطنين. – تحالفات سياسية هجينة بين التقدميين و الرجعيين و بين اقصى اليسار و اقصى اليمين. – قانون مصالحة تسبب في معركة قد تؤدي بالبلاد الى حرب شعبية. – لجان لتقصي الحقائق تقبر فيها الحقائق. – حكومة شكلتها عصابات فساد تدعو لمحاربة الفساد. – شعب و دولة على وشك الإنتحار وخطاب سياسي يريد ايهامنا بكوننا نسير نحو الرقي. تلك هي نتيجة و ثمرة مؤامرة سميت كذبا بكونها ثورة.